الڤورّة و الاّ النّصارى و الاّ الكفّار و الاّ الفجّار و الاّ الرّدّة و الاّ كيف ما تحبّو تسمّيوهم... خير منّا
اي نعم... خير منّا
خير منّا، أحنا العرب، المسلمين، الّي عندنا الحقائق المطلقة الكلّ و الّي الجنّة تستنّى فينا فاتحة لنا صدرها و ذراعيها على وسعها
"الكفّار" النّصارى، وقتلّي جاهم البابا متاعهم و قاللهم الّي "الواقي الذّكري" ما يحميش من السّيدا، قوّمو عليه الدّنيا و ما قعّدوهاش، و مظاهرات و الدّنيا مقلوبة و شيّخوه بالسّباّن و بالتّقشتيل.... علاش؟
موش على خاطر عازز عليهم ياسر البريزارفاتيف و سخّفهم حالو .... لا

على خاطر البابا قال حاجة منافية للعلم... منافية للمعقول... منافية لمخّ البشر
على خاطر هوما الدّين يعيّطولو دين، و رجل الدّين يعيّطولو رجل دين... موش عالم، و علاّمة و درا شنوّا
الدّين حاجة و العلم حاجة
على خاطر هوما كلّ حاجة عندهم يلزمها تاخذ بلاصتها
وقتلّي رجل الدّين يبدا يخرم و يهزّ و ينفض، يقولولو: يا بوها، حدّك حدّ المسقــّي
عندك دينك، أحكي عليه كيف ما تحبّ، أما الأمور الّي خاطيتّك خلّيها لامّاليها لعزيز
موش كيفنا أحنا، كلّ شيء يحبّو يدخّلو فيه خشوماتهم..... قالّك، مثلا كان الطّبيب حكم عليك بحاجة لازم تشاور "عالم متاع دين"

هاو (هنا) كان موش مصدّقينيّ.... معناها كان قالّك اشرب دواء في رمضان، لازم تمشي تسإل، بالكشي الطّبيب يحبّ يكعبرلهالك و الاّ حاجة ... ؟؟؟!!!! مازالشي؟
و الفرق يا "إخواني و أخواتي" الّي في بلاصة حتّى أحنا نخدّمو طاسة مخاخنا و نتكلّمو و نقولولهم يا ولادي احشمو، تلهاو في أموركم و خلّيوا العلم لأهل العلم... لا... أحنا حتّى هوما نسمّيوهم علماء و نعطيوهم فرد قدر هوما و العلماء الّي بالحقّ و نصدّقوهم حتّى أكثر منهم....؛
و من بعد نقولو شبيها هاربة بينا...!!!
و اضرب يا الحمدي !!!....؛