mardi 8 février 2011

نكتب و الاّ نسكّر الكتاب...؟


نتكلّم و الاّ نسكت...؟

نكتب و الاّ نسكّر الكتاب...؟

لا...، اكتب و من بعد سكّر الكتاب
و الاّ كان تحب، قول كلمتين و من بعد سكّر الكتاب...، و اسكت

باهي ميسالش...، خلّيني نسمع

اي أسمع و اسكت...، اسمع بوذن وحدة و اسكت...، و ما تنساش باش من بعد تسكّر الكتاب

باهي، هاني نسمع...، تفضّلوا

يا عميل، يا بطل، يا مسهْوك، يا غدّار، أعطيني بوسة، وجهك و الاّ قفاك، توحّشتك، نحبّك، شكون تسخايب روحك، تي أنطق، كان سكتّ خير، أقعد اللّوطى، منّي أنا الّي نحكي معاك، هات نشعّل، يا هايشة، يا خيبة المسعى، ديقاج، قدّاش يخلّصو فيك، يا...؛

بربّي سامحوني...، ماكم تراو فيّ نسمع بوذن وحدة...، تنجّموا تتكلّموا بالواحد بالواحد؟

تي موش قلنالك اسكت؟؟؟

اي أما عندي الحق نسمع....، بوذن وحدة أما نسمع
تراه، أبدى انت

باهي اسكت...؛

............

عصفور سطح
كي صدح
زلّط ما نجح
يعوي و كالكلاب نبح
بهيـّم يعوي على برّاحو
××××××
ضايق و كلح
قدح
بالضّو فرح
ملكْون في اللغة ما فصح
جنان شطر أوراقه شاحو

إليـــــــــــــــاي..... و إليــــــــــــــــــاي....... و إليـــــــــــــــــــــاي.... وُوْ وُوْ وُوْ وُوْ وُوْ

شكون مركا؟ هرب؟ آه آش صار؟ قطّع قطّع...، هدّوا أولاد الجبل؟؟؟

تي لا، العصفور تكلاشى

آه أوكي، باهي...، فجعتني. أكاهو؟ هاذيكا هيّ؟

أيّا الّي بعدو

أنا الذكر الفتيّ الذي --- أجامعكم بقلمي لا أجفر
اُملي لكم مبادئي و قد --- نفرت ذكائكم الأبتر
أضحكتني يا من خمّن --- يقين مراهق لا أكثر
أواسيك بحججي التي --- عمّرت طوال ثلاثة أشهر
و انّي عليك لمشفق --- و .....ـ

استنّى، استنّى...، قدّاش قتلي؟

قتلك: " ثلاثة أشهر "؛

صار؟؟؟ باهي امّالا استنّى غادي حتّى يوفى موسم الرّجال، تو نعيّطولك

فمّا شكون مازال يحبّ يتكلّم؟
على خاطر أنا ما عندي الحق كان نسمع

Oui oui oui, j’arrive !

Oh, p’tain le flop !!! ça me fait trop marrer….
Quelle foirade ce mec…, chui morte de rire…

Bon, bon Ok…, continue à rigoler, nous on a d’autres choses à faire. On ne veut pas déranger

باهي الحاسيلو...، مازالشي فمّا شكون يحبّ يقول حاجة؟

الكلمة مازالت في اللّسان، و هي دخلت.....، لاهي طويلة لاهي قصيرة، لاهي صغيرة لاهي كبيرة، لاهي غنيّة لاهي فقيرة، تنجم تراها ألف مرّة، الداخل و الاّ البرّة، في موت و الاّ في مسرّة، و فين تعرضك، تغيب عليك التصويرة، و تقول: زعمة فين ريتها آخر مرّة؟

و قبل ما تبدى التنظيرة...، صوت يقرب و يغنّي....؛

الهدرة ماهاش ملام، ماهاش قصيدة مرشومة على زمام، و الاّ شعار تتفكّرو مرّتين في العام، و تقول هاذي بلادي

الحكاية عمرها ما كانت كثر سلام، و ضرب بالأقدام، و ساعات تكليكي "جام" على تصويرة و زوز أفلام، و تبات عالتعليق تدادي

الحكاية راهي بالدوام، في الصحوة و الاّ في المنام، الّي هازز خبزة و شاقق وسط الزحام، و الّي مخيّط فمّو و حالف على جميع الطعام، و الذي مشيّعينو ملفوف في الأعلام، و الّي سنين ياكل مالزبلة و يقلّك مخبّي العسل لأولادي

الحكاية حكاية أعوام، بكّات نساء و خلّفت أيتا......؛

يبعد الصوت...، و تبعد هي في جرّتو...؛

ماعادش فمّا حتّى صوت...؛

سكّرت الكتاب...، و سكتت