يحكي في حكاية لا محالة خايبة شويّة: مرتو مصوحبة عليه
(و بين قوسين نفهمها و نرى أنّو شيء طبيعي ياسر باش المرا تصوحب على راجلها كيف يبدا عندها، حاشاكم، لكزة كيف هاذا)؛
أيّا بعد البكاء و النّواح و كيلوات البلادة و الرّكاكة متاعو، سألو سي علاء: قالّو انت طلّقت و الاّ لا؟
قالّو: اي طبعا ... طلّقت طلاق ديني..... موش مدني بالكتيبة، أما طلّقت حسب الشّرع ....!!!!؛
أنا خوكم دخت .....؛
توّا سخّفني راهو هو، على خاطر مزمّرة ياسر الحكاية الّي صارتلو.... أما شنيّة طلاق ديني؟؟؟؟؟؟؟
ياخي في أنا بلاد أحنا عايشين؟
في تونس و الاّ في طالبان؟؟؟؟
و الّي زاد طلّعني الدّمّ و الغزّول، هو الّي سي علاء كيف قالّو"طلاق ديني" ... قول تحرّكتلوشي شعرة؟
شيء.........!!!!!؛
جملة .........!!!!!؛
كاينّو قالّو حاجة عاديّة ياسر و مستانسين بيها ... كمّل يخرم على روحو كي العادة و كاينّو لا كان لا صار
ياخي كان ولّينا نعرّسو و نطلّقو بالشّرع، آش مازلنا نزمّرو بالبلديّات و المحاكم و مجلّة الأحوال الشخصيّة و قضاة الأسرة و ميثاق حقوق الإنسان، و، و، و .....؛
على كلّ ان شاء الله هاذاكا حدّ الباس، و ان شاء الله تطلع غلطة و الاّ نطلع أنا ما فهمتش مليح على خاطر برجوليّة قاعد نشمّ فيها منتنة، والحكاية ماعادش متاع تفدليك بالكلّ