vendredi 22 janvier 2010

الديمقراطية كيف الهريسة...، الي موش مستانس بيها تعملّو أحيّة في كرشو


عشرة تلامذة ألمان محصورين في البيوت الضيقة متاع صبيطار آوسبورغ، و جوفهم تجري، و حالهم يكرب.

علاش؟؟؟

على خاطر كلاو هريسة حارّة تون
سيّة، و هوما موش مستانسين بيها.....



الهريسة تخلقت للتوانسة، و ما ينجّموا يستعملوها كان التوانسة...، يمسّها حدّ آخر تعملّوا أحيّة في كرشو و في ترمتو...

عيب عليهم...، حاجة موش متاعك ما تدورش بيها


عشرة طلبة توانسة محصورين في بيوت ضيقة، أما موش في صبيطار، و جوفهم تجري زادا وحالهم يكرب



علاش؟؟؟

على خاطر حبّوا يستعملوا طرف ديمقراطيّة كيف الألمان و يعبّروا على رايهم، و هوما موش مستانسين.....

الديمقراطية تخلقت للألمان و الي كيف الألمان...،
يمسّها حدّ آخر تعملّوا أحيّة في كرشو و في ترمتو و في ظهرو و في راسو و في برشا بلايص...

عيب عليهم زادا...، موش قلنا حاجة موش متاعك ما تمسّهاش؟


11 commentaires:

Arabasta a dit…

Bravo!!!

ولد بيرسا a dit…

Bravo surtout à eux...

ça me rappelle une phrase que j'ai dit sur un précédent post:

قضبانكم وسام على صدورنا

و خزي على جبينكم، تعايِرُهْ

Anonyme a dit…

J'apprécis la façon ironique de ton texte et je retire mon châpeau pour ton sujet mais je ne peux pas accepter la vulgarité car le blog peut être lu par toute la famille à moins que tu veux le consacrer aux majeurs

ولد بيرسا a dit…

@ Anonyme:
je vois de quoi vous voulez parler. je ne dirais pas que c vulgaire, mais c'est vrai qu'il y a quelques obscénités parfois.
des fois il faut appeler les choses par leur nom et donc c difficile d'éviter une ou deux grossièretés.

et merci pour le passage.

illusions a dit…

Il faut toujours avoir mal pour s'habituer et ensuite digérer sans aucune douleur comme si de nous elle sortait ou c'est nous qui l'avons créé.
Un allemand ne l'essayera pas une seconde fois pour ci tôt, mais un tunisien, il a la tête si dure, qu'il essayera encore et encore jusqu'à ce que rien ni personne ne pourra lui faire du mal.

Qalam Ahmar a dit…

وانا نقرا في التدوينة متاعك تفكرت المسلسل إلي عملو مدوّن تجمعي على الديمقراطية الأفلاطونية أتحفنا فيه إب إسقاطات على واقعنا إلي نعيشو فيه اليوم .. سوا في الحياة اليومية وزاده على البلوغوسفار التونسي .. و منها استخلص و استنتج ما حب و اشتهى و هذاكا موضوع آخر

عاده إلي حبيت نقولو .. وحديثنا قياس .. مادامها ها الديمقراطية المسكينة حبست عند بعض التجمعيين عند شيخنا أفلاطون .. و كاينو الفلسفة و الفكر الإنساني ما عرفشي نهضات و ثورات و "رونيسونس" أو بعث .. و كاينو التاريخ ما سجلشي بالأخص الثورة الفرنسية على الأنظمة الإقطاعية و ما صار بعدها في العالم و إلي جرا في الفاشية و الحروب العالمية .. و حركات التحرر و الحرب الباردة و ما صار في الأنظمة الشمولية ووو

عاد بما إنو الديمقراطية في بلادنا ما لازمها تكون إلا وفقا للمدينة الفاضلة الأفلاطونية أو لا تكون .. ماذبيا نذكّر إلي يحب يتذكر إلي الفلسفة الإغريقية القديمة (المحرك الرئيسي للنهضة في الغرب) ما وصلت لفيينّا و لباريس إلاّ ما تعدات مالأندلس

لذا .. فهالديمقراطية المحنونة عند للمان (على اعتبار أنها أفلاطونية أو لا تكون) راهي أصلها الأصيل هريسة عربية حرّة جاية من عند أمّك صنافة العربية! أنا واحد من ناس مانيش فاهم كيفاش هريستنا ولاّت اليوم برك تجرّيلنا في جوفنا بعد ما عشنا معاها و بيها قرون و سنين للّي فاضت علينا و صدّرناها من غرناطة لبرلين

آش صار؟ الله أعلم ! هاذي لازمها دكتور حكيم بش يفسرها خاطر يظهرلي هريستنا صار فيها نوع من أنواع الإستهجان ولاّ
Mutation

ولد بيرسا a dit…

هههههههههههه
mutationهايلة هاذي حكاية الـ

H.B.J a dit…

n'importe quoi ce post

ولد بيرسا a dit…

@ Illusions:
pour nous y habituer, certains ont décidé de nous mener la vie dure...
أما الّي تنجّم تقوللهم، صحيح الهريسة اليوم نعرفوها في فمّ شكون...، أما ما تعرفش عالدنيا أراهو يا إيلوزيون
اليوم انت شادد المغرفة و توكّل فيها للصغار، تنجّم غدوة تلقاها محشيّة في قرجومتك و انت شادد كرشك و تعيّط

Asma a dit…

bien joué :)

Sara a dit…

Bravo pour ce post. Bref et droit au but.