
ماو الناس الكلّ فرحانين توّا بجيّان القائد الأكبر، عمّك " طيّب رجب أردوغان" و خاصّة جماعة النّهقت الّي يسخايبوه حامي الحمى و الدّين و يسخايبوه "سي الطّيّب" بالحقّ
سي الطّيب، و رغم احترامي لشخصو و لمبادئو المعلنة، ماهوش المهدي المنتظر كيف ما يحبّو يصوّروه
و قبل ما يجي يساندنا و يدعّمنا و يعطينا بعض دروس...، أنا نقلّو "يا طبيب العينين، برّا داوي عينك العورة"
على خاطر أنا واحد مالناس تصعب عليّا باش نتلقّى درس من عند واحد قاعد يجزّر في العباد و هو مصوّر تبسيمة على وجهو
على خاطر للّي ما في بالوش، سي الطّيّب (كيف الّي قبلو) قاعد يقتّل في الأكراد من غير رحمة و لا شفقة...، و قيّد عالإرهاب
على خاطر الأكراد في تركيا و العراق و ايران و سوريا بكلّ بساطة، ما عندهمش الحقّ في الحياة
على خاطر في تركيا و الا في العراق، كردي = مجرم! و من غير ياسر كلام
على خاطر في تركيا الأكراد ما عندهمش الحقّ لا في لغتهم، لا في تاريخهم، لا حتّى في أساميهم ساعات
على خاطر النفاق متاع سي الطّيّب و التّسطيكة متاع المتلقّين توجع الرّاس: بحيث كيفاش يعمل السّيّد؟ يمشي لكردستان، يفشّخها بالقنابل و بالكرطوش، بوه على خوه، و أولاد و بنات صغار موتى و كذا...، و وقتلّي يبداو الناس يتكلّمو و هيومان رايتس ووتش تنبح من غادي، يخرج عمّك الطّيب و يقلّك غزّة! أحنا باش نحميوا غزّة و باش نعملو و باش نفعلو، و باش، و باش، و باش...، يتلهاو العباد في مشاريعو البطوليّة، و برّا شكون مازال يتلفّت للأكراد
و العباد في تونس الحبيبة يبوسولو في يديه و ماشين يستقبلو فيه في المطار كبطل
حاجة أخرى: بالكشي سي الطّيب جاي لتونس محبّة و الاّ معزّة و الاّ متوحّش قهوة في سيدي بو سعيد؟
ماهوش جاي ناوي باش يدخّل الشركات التركية لتونس زعمة؟؟؟ ماهوش جاي باش الشركات كيما "تاف" تكمّل تخرى عالخدّامة التوانسة كيف ما تحبّ و تجبد مالبلاد حتّى للعظم؟ جايب معاه 250 رجل أعمال، زعمة باش يفرّجهم في المناظر الخلاّبة متاع تونس و ليبيا؟
حاسيلو قدّاشنا فوكات و برّا !!!؛