أنا في الحقيقة الطّبيب متاعي عندي معاه علاقة خاصّة شويّة... من ناحية ولد حومة و صحاب و حباب و كذا. و من ناحية أخرى نزورو برشا...، خاصّة في الصّيف.
علاش...، على خاطر أنا مالنّاس الّي ناكل كلّ شيء، و خاصّة نشرب كلّ شيء...، لذا شيء طبيعي أنّي نمرض بكلّ شيء
هاذاكا علاش علاقتي معاه تبلورت، و ولّينا نتقابلو برشا و نحكيو برشا
(طبيبي هاذا، كيف 99 % من الطّبّة الخواصّ، لا باس عليه: زوز ديار بالبيسين، يسافر هو و عايلتو عالأقلّ مرّتين في العام، قاعة الإنتظار متاعو ما تفرغش... حاسيلو أمورو في الجبن)
الجمعة الّي فاتت، قابلتو في مطعم، وقفت نسلّم عليه: لاباس؟ شنحوالك؟ شنيّة الدّنيا؟
قالّي راني نهار الأربعاء طالع لكندا
أيّا باهي، و الله قلت الحقّ، برّا بدّل الجّو شويّا و تفرهد
قام يضحك... قالّي لا لا موش هكّا...، باش نهجّ
شنوّة باش تهج؟؟؟ تي يزّي بلا هدرة متاعك قالّي تهجّ
و الله كيف ما نحكيلك. أنا و المرا و الصّغار
عجب؟؟؟ معناها باش تهاجر جملة؟ و حياتك هوني، توّا 50 سنا؟
قالّي الدّيار و الكراهب بعتهم، المرضى فرّقتهم على الزّملاء و عندي أنا، هوني كلّ شيء وفى
و خدمتك؟ و صغارك؟ و عايلتك؟ و بلادك؟
قالّي هاذي بلاد يستحيل باش انّجّم نضمن فيها مستقبل أولادي و ما عادش قاعد فيها
قتلو: يا خويا آش باش نقلّك؟ ربّي معاك، سايس روحك و حظّ سعيد
قالّي و الله كان تعمل كيفي خيرلك
قتلو لا يعيّشك، أما أنا راني أنا عندي مشكل كبير: ها البلاد هاذي ما انّجّمش نبعد عليها... الله غالب... مبلي بيها، نحبّها
بخمجها، بمشاكلها، بهمّها، بميزيريتها، نحبّها
أيّا هيهيهي هاهاها، شاهية طيّبة، شاهية طيّبة...، نشوفوك...، الله يبارك، امّالا لا... و رجعت قعدت
قلت: الزّح، الرّاجل عايش في وضع يحسدوه عليه العباد، و ماشي هكّاكا للمجهول، علاش؟
و زيد أولادو صغار، في أوّل المراهقة، باش يتبدّل عليهم الجّوّ و يدخلو بعضهم والله أعلم كيفاش باش تولّي حالتهم...، معناها في أحسن الحالات تنجّم تقول نوفي و الاّ قرعة...، وقتلّي كانو لهنا 100% نوفي
رأي يحترم... ألف في الميا خمّم مليح قبل ما ياخذ القرار هاذا
موش ساهل باش الواحد يبدّل 50 سنا هكّاكا في لحظة، خاصّة من النّاحية الإجتماعيّة
خويا ربّي معاك، و هاو سطيّل ماء وراك... حتّى كان ماكش ناوي ترجع
علاش...، على خاطر أنا مالنّاس الّي ناكل كلّ شيء، و خاصّة نشرب كلّ شيء...، لذا شيء طبيعي أنّي نمرض بكلّ شيء
هاذاكا علاش علاقتي معاه تبلورت، و ولّينا نتقابلو برشا و نحكيو برشا
(طبيبي هاذا، كيف 99 % من الطّبّة الخواصّ، لا باس عليه: زوز ديار بالبيسين، يسافر هو و عايلتو عالأقلّ مرّتين في العام، قاعة الإنتظار متاعو ما تفرغش... حاسيلو أمورو في الجبن)
الجمعة الّي فاتت، قابلتو في مطعم، وقفت نسلّم عليه: لاباس؟ شنحوالك؟ شنيّة الدّنيا؟
قالّي راني نهار الأربعاء طالع لكندا
أيّا باهي، و الله قلت الحقّ، برّا بدّل الجّو شويّا و تفرهد
قام يضحك... قالّي لا لا موش هكّا...، باش نهجّ
شنوّة باش تهج؟؟؟ تي يزّي بلا هدرة متاعك قالّي تهجّ
و الله كيف ما نحكيلك. أنا و المرا و الصّغار
عجب؟؟؟ معناها باش تهاجر جملة؟ و حياتك هوني، توّا 50 سنا؟
قالّي الدّيار و الكراهب بعتهم، المرضى فرّقتهم على الزّملاء و عندي أنا، هوني كلّ شيء وفى
و خدمتك؟ و صغارك؟ و عايلتك؟ و بلادك؟
قالّي هاذي بلاد يستحيل باش انّجّم نضمن فيها مستقبل أولادي و ما عادش قاعد فيها
قتلو: يا خويا آش باش نقلّك؟ ربّي معاك، سايس روحك و حظّ سعيد
قالّي و الله كان تعمل كيفي خيرلك
قتلو لا يعيّشك، أما أنا راني أنا عندي مشكل كبير: ها البلاد هاذي ما انّجّمش نبعد عليها... الله غالب... مبلي بيها، نحبّها
بخمجها، بمشاكلها، بهمّها، بميزيريتها، نحبّها
أيّا هيهيهي هاهاها، شاهية طيّبة، شاهية طيّبة...، نشوفوك...، الله يبارك، امّالا لا... و رجعت قعدت
قلت: الزّح، الرّاجل عايش في وضع يحسدوه عليه العباد، و ماشي هكّاكا للمجهول، علاش؟
و زيد أولادو صغار، في أوّل المراهقة، باش يتبدّل عليهم الجّوّ و يدخلو بعضهم والله أعلم كيفاش باش تولّي حالتهم...، معناها في أحسن الحالات تنجّم تقول نوفي و الاّ قرعة...، وقتلّي كانو لهنا 100% نوفي
رأي يحترم... ألف في الميا خمّم مليح قبل ما ياخذ القرار هاذا
موش ساهل باش الواحد يبدّل 50 سنا هكّاكا في لحظة، خاصّة من النّاحية الإجتماعيّة
خويا ربّي معاك، و هاو سطيّل ماء وراك... حتّى كان ماكش ناوي ترجع